منتدى سلوى الثقافي والمسلي

اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز نورت منتدى سلوى الثقافي والمسلي نرغب في انضمامك الينتا لتكون ضمن اسرتنا

وشكرا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى سلوى الثقافي والمسلي

اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز نورت منتدى سلوى الثقافي والمسلي نرغب في انضمامك الينتا لتكون ضمن اسرتنا

وشكرا

منتدى سلوى الثقافي والمسلي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثقافة - تعارف - امور نسوية - مشاكل اسرية -تكنولوجيا - والتسلية

ادارة منتدى سلوى الثقافي والمسلي تعلن عن الفتتاح المنتدى وترحب بكل اعضاءها وزوارها متمنيين ان تقضو احلى اوقات معنا :: :: :: ::
المرجو من الاعضاء دخول منتدى الشكاوي والاقتراحات للتصويت عن اخلاء الدكور من المنتدى وجعله نسوي

    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد

    avatar
    دلوعة بغداد


    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 1djibo10
    الجنس : انثى
    الابراج : الاسد
    عدد المساهمات : 8
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ الميلاد : 19/08/1982
    تاريخ التسجيل : 30/07/2011
    العمر : 41
    المزاج : aaa

    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد Empty من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد

    مُساهمة من طرف دلوعة بغداد السبت يوليو 30, 2011 7:01 am

    ومن معالم الحضارة الإسلامية في بغداد ما يلي:


    المدرسة المستنصرية في بغداد
    (625 هـ / 1227م )




    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 36



    تعد
    المدرسة المستنصرية في بغداد من الجامعات العربية الإسلامية العريقة التي
    اشتهرت بتدريس علوم القرآن ،والسنة النبوية ،والمذاهب الفقهية، وعلوم اللغة
    العربية ،والرياضيات والفرائض ،وعلوم الطب ، ولعل أهم ما امتازت به هذه
    المدرسة عن المدارس التى سبقتها والمعاصرة لها هو وجود بناية خاصة ملحقة
    بها ، وكان بازاء باب المدرسة ساعة يستعان بها لمعرفة أوقات الصلاة والدرس
    صنعها نور الدين علي بن تغلب الساعاتى ،وهو الذي كان يتولى العناية بها.

    وقد
    بناها الخليفة العباسي المستنصر بالله ببغداد جنب الرصافة على نهر دجلة ما
    بين سنة 625 هـ / 1227م، وشهر جمادى الآخرة عام 631 هـ / 1234م ، والمدرسة
    المستنصرية عبارة عن بناء مستطيل مؤلف من فناء كبير محاط بأروقة ،و في
    منتصف كل جهة إيوان بعرض ستة أمتار، ويحيط بكل إيوان قاعتان للتدريس، أما
    قاعات الطلبة فكانت من طابقين على طرفي الإيوانات، وقد أحاط المصمم كافة
    مرافق المدرسة كالحجرات والقاعات والإيوانات والأروقة من جهاتها الأربع
    بإطار يضمها جميعا ً، بينما يتوسطها صحن فسيح طويل.



    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 37

    وأقيمت
    قاعات المحاضرات في الجهة الجنوبية التي ترتفع أسقفها بما يوازي طابقين من
    المبنى الواقع أمامها، والمكون من حجرات تعلوها بائكات بارتفاع قاعات
    المحاضرات، ويفصل بينهما دهليز يبلغ ارتفاعه طابقين كذلك، ويتصل بالصحن
    الخارجي عن طريق فجوتين جانبيتين في مواجهة الريح السائدة، وهكذا يندفع
    الهواء بضغط من الرياح الخارجية، ليملأ فراغ الدهليز ، وبهذه المعالجة يكون
    تصميم المبنى وكأنه ملقف هواء أفقي كاشف عن مدى إدراك المعماري المسلم
    لمبادئ عل م (الإيروديناميكا) قبل أن يصل العلم الحديث إلى تفاصيله.



    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 38

    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 30
    بقايا الباب الوسطاني بمدينة بغداد

    مدينة سامراء
    ( 221 هـ / 836 م )


    مدينة
    سامراء من المدن العربية الإسلامية المهمة في العراق ،وكانت عاصمة الدولة
    العباسية بعد بغداد ،وهي اليوم إحدى المدن التى لها منزلة جليلة في نفوس
    العرب والمسلمين ،ويوجد فيها رفات الإمام علي الهادي وولده حسن العسكري
    رحمهما الله.

    تقع
    سامراء على ضفة نهر دجلة اليسرى، شمال مدينة بغداد 135 كم ، وقد تم
    تشييدها في عهد الخليفة المعتصم بالله ثامن الخلفاء العباسيين في عام 221
    هـ / 836 م لأسباب سياسية واجتماعية مبسوطة في كتب التاريخ.

    ولقد
    أقام في مدينة سامراء سبعة من خلفاء بني العباس هم : الواثق ،والمتوكل
    ،والمنتصر ،والمستعين ،والمعتز ،والمهتدي ،والمعتمد الذي سكن فيها لفترة ثم
    عاد للسكن بمدينة بغداد.

    كشفت
    التنقيبات الأثرية التى قامت فيها عن قصور الخلفاء كقصر العاشق ،وقصر
    البلوراه ،والقصر الفوقاني ،وقصر البديع ،وقصر الجوسق الخاقاني وغيرها من
    العمائر الإسلامية ، كما تمثل الفنون الإسلامية الخاصة بمدينة سامراء مرحلة
    مهمة في تاريخ تطور الفنون الإسلامية في مشرق العالم الإسلامي ومغربه .

    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 35
    منظر عام لمدينة سامراء


    ومن معالم الحضارة الإسلامية في سامراء ما يلي:


    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 33
    جامع الخليفة المتوكل على الله في سامراء
    234 ـ 237 هـ / 849 ـ 852 م


    يعتبر
    جامع الخليفة المتوكل على الله من أبرز معالم مدينة سامراء ،وما يزال
    يتبوأ مكان الصدارة من حيث السعة وإتقان البناء وجمال المظهر بين جوامع
    العالم الإسلامي الأثرية الشاخصة ، فقد قاوم عوامل التخريب البشرية
    والطبيعية على مر القرون.

    وسامراء
    أو سر من رأى هي المدينة التي تتجلى فيها مظاهر الطراز الحضاري العباسي .
    شيدت المدينة شمال بغداد بأمر من الخليفة المعتصم سنة 221 هـ / 836 م
    واتخذها عاصمة للخلافة ،وأصبحت عاصمة للدولة العباسية لأكثر من خمسين عامًا
    ، حكم خلالها سبعة خلفاء، حاولوا جعلها مدينة تضاهي بغداد من حيث مبانيها
    ومنشآتها، وأبرز ما تم بناؤه فيها هو مسجد سامراء الكبير، ومسجد أبي دلف
    المبني على بعد خمسة عشر كيلومترًا إلى الشمال من المدينة.

    شيد
    الخليفة المتوكل على الله المسجد الجامع في سامراء بين عامي 234 ـ 237 هـ /
    849 ـ 852 م . و هو مستطيل الشكل 240 م X 158 م ليسع ثمانين ألفًا من
    المصلين . وتخطيط جامع المتوكل مثل تخطيط جامع البصرة ،والكوفة ،وواسط
    يتألف من بيت للصلاة ومجنبتين ومؤخرة تحيط بصحن مستطيل ،وكانت في الصحن
    نافورة ذات شكل دائري تتكون من قطعة واحدة من حجر الجرانيت ، يقال إنها
    جلبت من مصر ثم نقلت الى المدرسة الشرابية فى بغداد.

    ويتميز
    جامع المتوكل بمئذنته الملوية ،وهي أقدم مآذن العراق الأثرية . وهي فريدة
    بين مآذن العالم الإسلامى في طرازها ، وتبعد بحوالي 27 مترًا عن الجدار
    الشمالي للجامع ،وتقع على الخط المحوري لمحرابه . أما بدن المئذنة فهو
    حلزوني يقوم على قاعدة مربعة الشكل ذات طبقتين ، طول السفلى منهما 31،80
    مترًا والعليا 30،50 مترًا ،وترتفع هذه القاعدة 4،20 مترًا عن مستوى سطح
    الأرض ،وتزينها حنايا ذات عقود مدببة ، عددها تسع فى كل ضلع ، عدا الوجه
    الجنوبى ف الذي تشغله سبع فقط ، إذ تغطيهما جزءًا منه نهاية السلم المنحدر
    الذى يؤدى إلى القاعدة . وأروع ما في القسم العلوية من هذه المئذنة هو صف
    من المشاكى المحرابية ،وعددها ثمانية ، تتوج البدن وترتكز عقودها على أعمدة
    آجرية شبه أسطوانية مندمجة . ويبلغ ارتفاع هذه المئذنة نحو خمسين مترًا
    عدا القاعدة ، جعلها فريدة في طرازها بين مآذن جوامع العالم الإسلامي
    القديمة والحديثة.


    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 34من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 34b
    جامع أبي دلف في العراق


    أراد
    الخليفة المتوكل على الله لجامع المتوكلية ( الجعفرية ) أن يكون مثل جامعه
    في سامراء من حيث الشكل والمئذنة ،وقد سمي بجامع أبي دلف نسبة إلى القائد
    العباسي الذي اشتهر في عهد الخليفة هارون الرشيد ( توفي في بغداد سنة 266
    هـ / 841م ).

    ويقع
    الجامع في القسم الشمالي الشرقي من الجعفرية ،وهو مستطيل الشكل ، أصغر
    مساحة من جامع سامراء ،وشيدت جدرانه الخارجية بلبن وطين ، مثل معظم الأبنية
    المتوكلية . أما دعاماته وأقواسه ومئذنته فشيدت بالطابوق والجص . ثم تهدمت
    الجدران الخارجية وظلت أغلب الأجزاء المشيدة بالطابوق والجص في حالة جيدة.

    وفي
    جامع أبي دلف من العناصر المعمارية الجديدة القوس المدبب المنفوخ ،وقد جعل
    كذلك لمعالجة سعة الأساكيب والأروقة . وبرز محراب الجامع عن مستوى وجه
    جدار القبلة من الخارج ، وتعد هذه إضافة جديدة في العمارة الإسلامية.

    avatar
    دلوعة بغداد


    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 1djibo10
    الجنس : انثى
    الابراج : الاسد
    عدد المساهمات : 8
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ الميلاد : 19/08/1982
    تاريخ التسجيل : 30/07/2011
    العمر : 41
    المزاج : aaa

    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد Empty رد: من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد

    مُساهمة من طرف دلوعة بغداد السبت يوليو 30, 2011 7:03 am

    ومن معالم الحضارة الإسلامية في العراق ما يلي :


    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 39
    حصن الأخيضر العباسي


    يعتبر
    الأخيضر من الحصون الدفاعية المميزة بين حصون العالم ، لما يتمتع به من
    مظاهر عسكرية فريدة في العمارة العربية الإسلامية ، بل في عمارة الشرق خلال
    العصور الوسطى أيضًا . وتشير أغلب الدراسات العلمية إلى أنه بني في صدر
    الدولة العباسية في عهد الخليفة المنصور بالله.

    يقع
    الأخيضر في منطقة لها أهمية تاريخية ، إذ تلتقي عندها العديد من طرق
    القوافل التجارية القديمة ، ومنها الطريق الذي كان يربط الكوفة بالشام.



    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 40

    ويشكل
    هذا الحصن بمخططه حلقة الاتصال بين طراز قصر المشتى من منشآت الأمويين،
    وبين قصور وحصون سامراء التي أقامها الخلفاء العباسيون، وينسب هذا الأثر
    إلى الأمير عيسى بن موسى من العباسي ، وهو رباعي الشكل يشابه قصر المشتى،
    ويبلغ طول ضلعه قرابة 170 مترًا ، يحده سور مدعم بأبراج نصف دائرية، و يضم
    مجموعة مركزية من البيوت شديدة التناظر وأبنية جانبية وأفنية واسعة، وفي
    وسط واجهة السور الشمالية يقوم باب ينفتح على دهليز عميق تقوم على طرفيه
    مجموعتان سكنيتان.

    ورغم
    بساطة البناء، فإن هذا البناء ذو المظهر الكبير، يقدم لنا مجموعة هامة
    ومختلفة من العقود، منها عقود نصف أسطوانية وعقود مدعمة بأقواس مزدوجة
    وقبوات مزينة بمنحنيات، وعقود نصف أسطوانية، وقباب متتابعة، وقبوات
    متقاطعة.


    مدينة النجف
    تقع
    النجف على بعد 180 كيلو مترًا جنوب غرب بغداد ،وتعتبر من المدن الإسلامية
    الشهيرة في العالم العربي الإسلامي ،فهي تضم مرقد الإمام علي بن أبي طالب
    رضي الله عنه.

    وكانت
    النجف مركزاً تجارياً لمنطقة الفرات الأوسط ، بالإضافة إلى أنها تعتبر
    مركزاً مهماً من مراكز طرق الحج البري ( طريق زبيدة ) القادم من الشام
    مروراً بالنجف إلى حائل ثم المدينة المنورة ومكة المكرمة.

    ومن معالم الحضارة الإسلامية في النجف ما يلي :


    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 41
    ضريح الإمام علي بن أبي طالب(ع) بالنجف

    كربلاء

    تقع
    مدينة كربلاء على مسافة 105 كيلو مترًا جنوب غرب بغداد، وهى من الأماكن
    الإسلامية المهمة في البلاد العربية الإسلامية لما تشتمل عليه من أضرحة ذات
    صلة بآل البيت، ففيها ضريح الإمامين الحسين بن علي ،والعباس بن علي رضي
    الله عنهما.

    ومن معالم الحضارة الإسلامية في كربلاء ما يلي :


    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد Emam_hussain
    مشهد الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب(ع) بكربلاء

    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد 42
    مشهد الإمام عباس بن علي بن أبي طالب(ع) بكربلاء

    الكاظمية

    تقع
    الكاظمية في الجانب الغربي من بغداد على بعد 5 كيلو مترًا من العاصمة
    بغداد ، وتعتبر من المدن الإسلامية والثقافية المهمة في العالم العربي
    الإسلامي، وفيها ضريح الإمامين موسي الكاظم ومحمد الجواد.

    وقد
    اتخذ المنصور مدينة الكاظمية مدفناً لدفن أسرته وأقربائه فسميت بمقبرة
    قريش حيث دفن فيها : أبو جعفر بن المنصور ،و الخليفة الأمين ،والسيدة زبيدة
    زوجة هارون الرشيد ،والإمام أبو يوسف والإمام أحمد بن حنبل وسميت الكاظمية
    نسبة إلى الإمام موسي الكاظم الذي يضم ضريحه قبتين ذهبيتين مكسوتين بالذهب
    الخالص ، وتكتنفها المنائر الذهبية الأربع ،وقد زين الضريح بأنفس التحف ،
    كما نقشت جوانبه ،ومداخله بزخارف القاشاني الملون ،والأشرطة الكتابية
    القرآنية ، وإلى القرب من ضريح الإمام موسي الكاظم ضريح الإمام محمد
    الجواد.

    ومن معالم الحضارة الإسلامية في الكاظمية ما يلي:


    من معالم الحضارة الإسلامية في بغداد Kadimiya
    ضريح الإمامين (ع) بالكاظمية

    مدينة الموصل

    تقع
    الموصل على الضفة الغربية لنهر دجلة ،وكان يطلق عليها عدة أسماء منها : أم
    الربعين ،والحدباء ،والفيحاء ،والخضراء ،وكان يحيط بها سور عال من الحجر
    تتخلله عدة أبواب أشهرها : باب سنجار ، وباب لكش ،وباب البيض ،وغيرها من
    المعالم الأثرية التي لم يبق منها سوى برج ( باش طابية ).

    فتحت هذه المدينة في زمن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عام 20 هـ، و لعبت دوراً مميزاً منذ الفتح العربي الإسلامي.
    توجد
    في مدينة الموصل بقايا مبان أثرية مهمة كالجوامع، وأهمها الجامع الأموي
    الذي يعد أقدم جامع في هذه المدينة حيث قام بإنشائه عتبة بن فرقد السلمي في
    عام 20 هـ ، وعرف بالأموي لأنه جدد ووسع في زمن الخليفة مروان بن محمد آخر
    الخلفاء الأمويين . ثم جدد بعد ذلك عدة مرات ولم يبق من معالمه إلا
    المنارة التي يطلق عليها اسم المنارة المقطوعة أو منارة جامع الكوازين.

    وتوجد
    جوامع أخرى كالجامع النوري أو جامع الحدباء الذي يقع في وسط المدينة
    واشتهر بمنارته الحدباء. كما توجد في الموصل عدة مراقد منها مرقد الإمام
    يحيي بن القاسم الذي يقع بالقرب من باش طابية.

    وفي
    مدينة الموصل بعض الأديرة والكنائس القديمة منها كنيسة شمعون الصفا، وهي
    من أقدم كنائس الكلدان ،وكنيسة الطاهرة، وماريثيون والبيعة ،والعتيقة ومن
    الأديرة دير مار متى ،ودير ماكوركيس وغيرها.

    كما
    يوجد في الموصل متحف للآثار، يأتي في الأهمية بعد المتحف العراقي في بغداد
    ،ويضم كنوزاً نفيسة من الآثار التي تعود لحضارات الآشوريين ،والحضارات
    القديمة الأخري التي نشأت في العراق ونماذج من الآثار العربية الإسلامية.


    المراجع التي اعتمدت المادة العلمية عليها :

    ـ بشير رمضان التليسيي ، تاريخ الحضارة العربية الإسلامية ، دار المدار الإسلامي،2001 م .
    ـ ديلا بورت ، بلاد ما بين النهرين ، ترجمة : محرم كمال ، الطبعة الثانية ، الهيئة العامة للكتاب، 1997م .
    ـ فرج بصمة جي ، كنوز المتحف العراقي ، بغداد ، بدون تاريخ .
    ـ العراق في التاريخ ، بغداد ، 1983 .
    ـ حضارة العراق ، ج 8 ، ج 9 بغداد 1985 .
    ـ ثروت عكاشة ، التصوير الإسلامي الديني والعربي، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1978.
    ـ ثروت عكاشة ، القيم الجمالية في العمارة الإسلامية، دار الشروق، القاهرة، 1994.
    ـ زكي محمد حسن، فنون الإسلام، القاهرة، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، ط 1، 1948م.
    ـ غوستاف لوبون ، حضارة العرب، ترجمة عادل زعيتر،الهيئة المصرية العامة للكتاب،مكتبة الأسرة، 2000م.
    ـ فريد شافعي، العمارة العربية في مصر الإسلامية ـ عصر الولاةـ ، الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشرن القاهرة، 1970.
    ـ عفيف البهنسي، الفن الإسلامي ، دار طلاس ، دمشق، 1998 م.
    ـ صباح مشتت، عبدالعزيز أحمد الكباب المداخل في العمارة الإسلامية، منشورات المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، 2001 .
    - صباح مشتت، أهم معالم الحضارة العربية الإسلامية، منشورات المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، 2003م.
    ـ محمد جاسم حمادي ، المستنصرية في التاريخ ، بغداد ، 1986 .
    ـ مريزن سعيد عسيري ، الحياة العلمية في العراق في العصر السلجوقي ، مكة المكرمة ، 1987م
    ـ المقدسي، شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد. احسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، دار احياء التراث، بيروت، 1987.
    - غالب عبد الرحيم، موسوعة العمارة الإسلامية . بيروت 1988
    - ياقوت، شهاب الدين ابو عبدالله الحموي، معجم البلدان، دار احياء التراث العربي. بيروت

    تم الموضوع بحمد الله
    لقد عانيت الكثير في جمع هذه المعلومات وترتيب الموضوع ارجو ان ينااااااااال اعجابكم
    مع تحياتي
    بغداد الحبيبه

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 2:39 am